بالنسبه لأكل الخيل فإنة يحل اكلة مع الكراهه التنزيهيه عند ابي حنيفة، بينما هو مباح عن
الحنابله و الشافعية، و فروايه للمالكية، كما يري بعض المالكيه كراهيه اكله، و يري البعض حرمته
وبالنسبه للحمار الأهلي قالت الفتوي انه “غير مأكول اللحم عند الحنفيه و الشافعيه و الحنابله و للمالكية
قولان احدهما لا يؤكل و هو الراجح و الثاني يؤكل مع الكراهه و كان و رد سؤال لدار الإفتاء قال فية السائل
إنة ربما نشا بينة و أحد زملائة حوار حول ظاهره اسلامية، تتلخص فهذا السؤال هل طعام لحم الخيل و الحمير
حلال او حرام، و طلب ال�حكم لحم الحمار , ماهو حكم اكل لحم الحمار فى الاسلام�فاده عن الحكم الشرعي فهذا و أجابت دار الإفتاء بأنة “يحل طعام لحم الخيل مع
الكراهه التنزيهيه عند الإمام ابي حنيفه فظاهر الروايه و هو الراجح عند الحنفية، و قال الصاحبان ابو يوسف
ومحمد بإباحه لحم الخيل، و ايضا قال الشافعيه و الحنابله و روايه عن المالكية
كما قال بعض المالكيه بالكراهة و بعضهم بالحرمة